في رحاب المصطفى ..
عانيتُ مؤخراً من حُبسة الكاتب حتى ظننتُ أن منابع الإلهام قد جفت، ومعاناة كهذه تقضُّ مضجع الكاتب، لأنه يجدُ
ليتك لم تتعلق!
أحسَّ جوعًا في نفسهِ! جفافًا في مناطق مظلمة من ذاتهِ.. قرّرَ أن يذيب الجليد الذي بناه، وأن
عن الوحش الجاثم فوق الصدر!
دائمًا ما أتجنّب الحديث عن المآسي الحقيقية في حياتي، والخيبات التي تتوالى عليّ! لا أشعر أن هناك رغبة
هل نحن ذكرياتنا؟ أم مشاعرنا؟
هل نحن عبارة عن ذكريات؟ كل ما يؤثر في سلوكياتنا اليوم هل هي ذكرياتنا القديمة ومشاعرنا خلال تلك الذكرى؟
شاهدتُ
لماذا أحب العمل المرن؟
أكتب هذه التدوينة وأنا أشرب قهوة المساء، قبل أن أحمل حقيبتي مجددًا للعودة إلى العمل للفترة الثانية! نعم أعمل
جوع الكلام (أقصوصة)
أقصوصة
كانت تلك المرة الأولى التي أقرر القراءة خارج مكتبتي، توجهتُ إلى مقهى قريب يُعرف بالهدوء.. بدأتُ القراءة في
هل أنت مرتاح في علاقاتك؟
لا شك أن أجمل العلاقات تلك التي تشعر تجاهها بشيئين؛ الأمان، والارتياح.. والعلاقات التي تكون خلاف ذلك تكون علاقات مقيدة
تأملات قلقة!
انقطعتُ عن النوم في ذات الغرفة مع أخواني منذ بداية مبكرة في حياتي؛ إذ كانوا أكبر مني سنًا وتفرّ
إستهلال .. أو بداية!
لماذا أدوِّن؟
عندما أنشأت هذه المدونة، جاءني ذلك السؤال الفلسفي: لماذا تفعل ما تفعل؟ وبشكل أكثر وضوحًا: لماذا